تساقطت وريقات عمره وحول فصول الحياة الى خريف لن ينجلي من قلب والدته.
وردة الحي رحل باكرا، وأنهى أحلام والديه المرسومة لمستقبله.
المأساة وقعت أمام منزله، حينما صدمته سيارة فما لبث أمير بوادي ان حلق بجناحيه تاركا غصة في بلدته بتلون /الشوف ومخلفا وراءه رنات ضحكاته التي تشهد لها جدران المنزل.
(خاص liban8)